إن كان ولابد، ورأى القائمون على الأمر عبر جهة رسمية مختصة أن في غلق المساجد مصلحة محققة ودفعاً لضرر مؤكد فعليها أن تراعي ما يلي لئلا تعطل الشعائر الدينية :
- الأذان لكل صلاة.
- إقامة صلاة الجماعة بأقل ما تصح به الجماعة [ شخصين عند السادة المالكية].
- إقامة صلاة الجمعة بأقل ما تصح به الجمعة [13 شخصاً عند السادة المالكية مع الإمام].
- إحياء سنة الاعتكاف داخل المسجد ولو لشخصين لئلا تخلو المساجد من عمارها.
- المحافظة والالتزام بقواعد الصحة العامة.
ولا يصار إلى المنع والغلق الكلي إلا إذا تعذر هذا… فالضرورة تقدر بقدرها… والله أعلى وأعلم.