الرئيسية / تراجم أعلام الجزائر / أعلام جزائرية راحلة / ترجمة الفقيه المربي الحاج سالم بن إبراهيم التواتي الأدراري الجزائري

ترجمة الفقيه المربي الحاج سالم بن إبراهيم التواتي الأدراري الجزائري

Print Friendly, PDF & Email
– هو الشيخ سالم بن إبراهيم بن عبد الكريم التواتي الجزائري
 – ولد سنة 1927 بتيميمون بولادية أدرار.

– التحق بمدرسة العلامة محمد بلكبير عليه رحمة الله تعالى سنة 1943 م ودرس على الشيخ الفقه المالكي والنحو  وغيرهما من العلوم التي كان الشيخ مرجعاً فيها.

–  اختاره العلامة محمد بلكبير ليعلم القرآن بمسجد الشيخ عبد القادر الجيلاني بمدينة أدرار سنة 1950م.

– سنة 1954 أسس الشيخ مدرسة داخلية ببيته.

–  وفي سنة 1964 عين الشيخ إماماً بمسجد الشيخ عبد القادر الجيلاني، ليرقى بعدها إلى إمام ممتاز سنة 1972 للميلاد.

–  عين سنة 1975 مفتشاً للتعليم الأصلي  بمديرية الشؤون الدينة والأوقاف بولاية أدارار، فنائباً للمدير سنة 1977، فمفتشاً سنة 1981، فمديراً للولاية سنة 1985.

–  بحلول سنة 1996 أحيل على التقاعد فتفرغ للتعليم والإصلاح الفتوى فأسس زاوية ” الضاوية”  المسماة بـ:”الشتوية” التي تخرج منها العشرات من الأئمة ومعلمي القرآن الكريم في الفقه المالكي والنحو وغيرهما من العلوم .

– كرم بعضوية المجلس الإسلامي الأعلى سنة 1998 للميلاد.
– وافته المنية عن عمر ناهز 91 سنة بمستشفى عبد الكريم بودرغومة بمدينة أدرار.
– رحم الله الشيخ، وألحقنا به مسلمين مؤمنين لا مبدلين ولامغيرين.

عن عمار رقبة الشرفي

- مجاز في القراءات العشر المتواترة من طريق الشاطبية والدرة. - مجاز في الكتب التسعة بالسند المتصل وبعدد من كتب الحديث الشريف. - شهادة تخرّج في العلوم الشّرعية والعربية من معهد بدرالدّين الحسني بدمشق. - شهادة الدّورة التّأهيليّة للدّعاة. - إجازة تخرج (ليسانس) من معهد الدّعوة الجامعي (فرع دمشق) في الدراسات الإسلاميّة والعربيّة. - ديبلوم ماجيستير في الفقه المقارن (تحقيق جزء من كتاب عيون الأدلّة - للقاضي أبي الحسن علي بن أحمد المالكي البغدادي المعروف بابن القصار (ت :398هـ - 1008م- قسم المعاملات. - مؤسس ومدير معهد اقرأ للقرآن وعلومه، باب الزوار- الجزائر العاصمة http://iqraadz.com/ - المؤسس والمشرف العام على موقع المكتبة الجزائرية الشّاملة http://www.shamela-dz.net/

شاهد أيضاً

الشيخ العثماني في ذمة الله تعالى – الأستاذ محمد الهادي الحسني

“كل شيء هالك إلا وجهه”، “ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام”، ذلك قضاء من له …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *