ولد أحمد بن محمد سنة 1949 بإحدى بلديات سطيف تدرج في دراسته في المدرسة الجزائرية.
– أنهى أحمد بن محمد دراسته الجامعية بالجزائر سنة 1976 م.
– انتقل إلى فرنسا بعدها بجامعة السربون العريقة نال فيها شهادة دكتوراة الدولة سنة 1983 وكانت الرسالة التي قدمها “السلطة في ضوء القرآن والسنة “وموضوعها يدخل في مجالي السياسة الشرعية و الدراسات القرآنية.
ناهيك عن كتب مخطوطة لم تر النور بعد.
-في سنة 1991 سنة الحصار كما يحب أن يطلق عليها الدكتور ،قام بتأسيس حزب الجزائر المسلمة المعاصرة الذي لم يسمح له بالنشاط السياسي كما قام رفقة الشيخ أحمد سحنون ،رئيس الرابطة الإسلامية وأحد العلماء الجزائريين، ورئيس الحكومة السابق يوسف بن خدة رحمهما الله بتأسيس التضامن الإسلامي الذي جاء كنتيجة منطقية بعد إلغاء المسار الديمقراطي بعد فوز الجبهة الإسلامية للإنقاذ بأغلبية المقاعد في البرلمان، ومن ثم إدخال الجزائر في نفق لازالت لم تخرج منه إلى الآن..
– سنة 1994 ساهم كبقية الشخصيات الوطنية في اللقاء الأول بسانتيجيدو بروما ،مع بعض الشخصيات الوطنية مثل عبد الحميد مهري الأمين العام لجبهة التحرير الوطني ، آيت أحمد الأمين العام لجبهة القوى الإشتراكية ، والرئيس الجزائري السابق أحمد بن بلة، والدكتور أنور نصرالدين هدام النائب في انتخابات 1991 عن الجبهة الإسلامية للإنقاذ إضافة إلى لويزة حنون رئيسة حزب العمال ،والشيخ عبد الله جاب الله رئيس حركة الإصلاح الوطني .
– كما حضر اللقاء ثانية في سنة 1995،وأمضى على وثيقة العقد الوطني.
– تقدم كمرشح للإنتخابات الرئاسية سنة 1995 وتم منعه كما تم منع إيذاع بيان ترشحه في التلفزة الجزائرية التي سمحت لشخصيات أخرى بالترشح أقل شأنا ومكانة من الدكتور أحمد بن محمد.
– له الكثير من الإسهامات في الصحف، وفي القنوات الفضائية
– يدرس بكلية العلوم الاسلامية بباتنة مادة الايديولوجيات لفائدة قسم الدعوة والإعلام السنة الثالثة.
بارك الله في الرجل العملاق و المناضل الوفي.
الجزائر محتاجة لابنائها الاشراف وعلمائها الاجلاء اكثر من اي وقت مضى فلنعمى الابن البار بوطنه واهله لقد
كنت دوما قدوة لنا ياشيخ بارك الله فيك واعانك على ماانت عليه